عفوا ؟؟ عقوبه المجاهره بالفطر فى نهار رمضان ؟؟ قانونيه وعادله

لا يروق للبعض ان سبب التجريم هو مراعاة مشاعر الصائمين ؟؟ اذن ؟؟ فعقوبه المجاهره بالفطر فى نهار رمضان بسبب اعتبارها ازدراء واستهانه بالدين ؟؟ وعقوبة الازدراء اشد كثيرا من عقوبه الفطر فى نهار رمضان ؟؟ ايه رايكم ؟؟ وعقوبه ازدراء المقدسات معمول بها حول العالم

نفس الامر بالنسبه للتعرى بالطريق العام او ارتداء ملابس فاضحه او ممارسه افعال مخله بالاداب لانه تحريض على الفسق والفجور

فالجهر بالفطر فى نهار رمضان سواء لغير المسلمين او المسلمين الذين لديهم اعذار تبيح الفطر يدخل فى باب اعمال الفسق والفجور وازدراء الاديان

نفس الامر بالنسبه لتناول الخمور فى الطريق العام او اثناء القياده وكل ذلك لحمايه المجتمع والسلم العام

نفس الامر ينطبق على المسلم اذا دنس او مزق الكتاب المقدس او نزع الصليب وحطمه او اهان رموزا مسيحيه الا يطبق عليه قانون الازدراء

طيب وصيام المسيحيين : صيام المسيحيين ليس فيه امتناع عن الطعام او الشراب ؟؟ ولكن عن انواع بعينها ؟؟ وكل المخابز والمتاجر فى المناطق التى بها كثافه مسيحيه تعرض لهم طعام صيامى , ولا يمكن التحقق من نوعيه الطعام او منع بيع الاطعمه الغير صيامى لان الاغلبيه مسلمه , ولان مجرد بيع الاطعمه لا شىء فيه بدليل عدم منع بيع الاطعمه فى نهار رمضان

للجميع ؟؟ وبالتأكيد فالاطفال ياكلون فى الطريق والمدارس كما يحلو لهم ما يتوقف هو المطاعم والمقاهى وذلك فى الغالب لامور عمليه اذ ان اكثر تلك المحال مضطره لتغيير مواعيد عملها من المساء حتى الفجر ؟؟ وبالتالى فليس لديها الفرصه لتفتح ابوابها منذ الصباح الباكر فكفى مغالطه واصطياد فى الماء العكر

اما القول بمنع اللحوم ونحوها فى البلاد ذات الاغلبيه المسيحيه فالمسلم يتحمل ما هو اشد مثل منع الحجاب وغرامات ارتداء الحجاب ؟؟ بل وتجريم منع الاطفال من ممارسه الجنس فى كل اوروبا والولايات المتحده منذ الحاديه عشر فى فرنسا والتى تم رفعها الى الثالثه عشر مؤخرا ؟؟ واولياء الامور المسلمين مطالبين باثبات انهم لا يمنعون اطفالهم من ذلك وان الاطفال يمتنعون عن ذلك بارادتهم والا يتم سجن الاباء ؟؟ وغير ذلك الكثير مما يعانيه المسلم فى المجتمعات الغير مسلمه والتى اقلها حالات الاعتداء الجسدى واللفظى والجرائم العنصريه ؟؟ بل وعدم الاعتراف بديانتهم فى الاساس فاعداد المسلمين فى بعض الدول الاوربيه ضعف عدد المسيحيين بمصر وبرغم ذلك لا يعترفون بديانتهم كديانه معترف بها من الدوله وليس لهم الحق فى انشاء مساجد او دور عباده فكفى هزلا فليس فيما يطبق اى تمييز ولا انتقاص للعداله . ولمطالعة المزيد من التفصيل يمكن مطالعة مقال

التأصيل الشرعى لوجوب عقاب من جهر بالمعصيه عبر الرابط التالى :

وتجرم اكثر من 20 دوله عربيه الجهر بالفطر فى نهار رمضان

الجريمة هنا تكمن فى "المجاهرة بالإفطار" وليس الإفطار نفسه حيث أن "المجاهرة" تعنى إتيان الفعل عياناً بياناً أمام العامة دون استتار أو تستر ودون مراعاة أو رعاية، فالإفطار الجهرى علة تجريمه هى درأ الأذى ولا شك أن الجهر بالإفطار أمام الصائمين ما هو إلا إيذاء متعمد لا مبرر له، كما إن المجاهرة بالإفطار فى الأماكن العامة يؤذى شعور المسلمين حتى لو كانت هذه المجاهرة ممن له عذر فى إفطاره، لأن هذا العذر لا يعلمه الناس كافة، والمجاهرة به إيذاء لا مبرر له 

عقوبة المجاهرة بالإفطار فى مصر

الدستور المصرى يكفل صيانة أخلاق المجتمع، والأعراف والتقاليد، وبالتالى رغم أنه لا يوجد قانون فى مصر يجرم الإفطار فى نهار رمضان إلا أن الشرطة تستند إلى ذلك فى ضبط "المجاهرين بالإفطار فى نهار رمضان"، رغم تصنيف الفعل كـ"جنحة"، ويصنف كـسند تشريعى مثل عقوبة الفعل الفاضح فى الطريق العام، 

ومن أهم شروط هذه الجريمة، هو توافر ركن العلانية، بمعنى أن  يتم الفعل الفاضح فى مكان عام، والفعل الفاضح هو كل فعل خادش للحياء.

وحدد المشرع المادة  رقم 278 من قانون العقوبات المصرى، لعقوبة الفعل الفاضح العلنى والخادش للحياء، والتى تصل إلى الحبس والغرامة.

وتنص المادة 278 من قانون العقوبات المصرى، على أنه:"كل من فعل علانية فعل فاضح مخل بالحياء ، يعاقب بالحبس مدة لا تزيد عن سنة أو بغرامة لا تتجاوز 300 جنيه"

* الإمارات العربية المتحدة – العاصمة : ابو ظبي :-

– طبقا لما نص عليه القانون الاتحادي الاماراتي رقم 3 لسنة 1987 في المادة 313 و 314

– في الإمارات العربية المتحدة، وفقا للمادة 313 من فانون العقوبات و التي تنص علي انه يعاقب بالحبس مدة لا تجاوز شهر او بغرامة لا تجاوز 2000 درهم لكل من جاهر في مكان عام بتناول الاطعمة او المشروبات او غير ذلك من المواد المفطرة و كل من اجبر او حرض او ساعد علي تلك المجاهرة و يجوز اغلاق المحل العام الذي يستخدم لهذا الغرض مدة لا تجاوز شهر .

– و جاءت ايضا المادة 314 من ذات القانون تعطي لوزير الداخلية الحق في اغلاق ما يراه من محال في نهار رمضان منعا للمجاهرة بالافطار و ذلك بالتنسيق مع البلديات المختصة و يعاقب المسؤول عن ادارة المحل اذا خالف القرار بالعقوبة السابقة اي الحبس الذي لا يجاوز شهر او غرامة 2000 درهم

* المغرب – العاصمة : الرباط :-

– الإفطار العلني في المملكة المغربية جريمة قد تُدخل صاحبها السجن. ينص الفصل 222 من القانون الجنائي المغربي رقم 413 لسنة 1959 على أن “كل مَن عُرف باعتناقه الدين الإسلامي، وجاهر بالإفطار في نهار رمضان، في مكان عمومي، دون عذر شرعي، يعاقَب بالحبس من شهر إلى ستة أشهر وغرامة من إثني عشر  إلى مائة وعشرين درهماً.

– كل عام تنطلق دعوات تنادي بالغاء تغريف هذا الفعل تاسيسا علي اعتبار الافطار العلني من الحريات الفردية و الشخصية .

* تونس – العاصمة : تونس :-

 – لا توجد قوانين تجرّم الإفطار العلني في شهر رمضان.لكن الاغلب من المطاعم و المقاهي يغلق ابوابه بالنهار و القليل منهم يفتح ابوابه للاستقبال  لكن يمكن للسلطات أن تتخذ إجراءت قانونية ضد المفطرين علناً بتهمة “الإخلال بالآداب العامة”

– حدث و ان قضت محكمة تونيسية في 1/ 7 / 2017 بسجن 4 مواطنين تونسيين بعد ان قبض عليهم اثناء تناولهم الطعام و التدخين في حديقة عامة خلال شهر رمضان المبارك .

* السودان – العاصمة : الخرطوم :-

 – كان الإفطار العلني مجرّماً. ولكن عندما وُقّعت اتفاقية السلام مع الجنوب عام ٢٠٠٥، تم تغيير القوانين ولم يعد كذلك، وهذا الحال لا يزال مستمراً بعد انفصال الجنوب. لكن المطاعم يجب عليها الحصول على ترخيص لمزاولة العمل في نهار رمضان كاجراء اداري

* السعودية – العاصمة : الرياض :-

– تلاحق هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر المفطرين في رمضان، وتتلقى المحاكم كل رمضان عشرات القضايا في هذا السياق. وتصل العقوبة عادة بحق المجاهرين بالإفطار إلى السجن والجلد، إضافة إلى عقوبة الإبعاد من المملكة العربية السعودية إذا كان الفاعل أجنبياً

* البحرين – العاصمة : المنامة :-

القانون البحريني يجرم الافطار العلني و يعتبره جنحة عقوبتها قد تزيد عن ثلاثة اشهر و يخول ماموري الضبط القضائي بتوقيف من يجاهر بالافطار في نهار رمضان و لا يفرق بين المقيم و الزائر و المسلم و غيره

* قطر – العاصمة : الدوحة :-

تنص المادة 267 من القانون الرقم 11 لسنة 2004 على تجريم الأكل في نهار رمضان، وتعاقب المخالف بالحبس لمدة لا تتجاوز ثلاثة أشهر، وبغرامة لا تزيد عن ثلاثة آلاف ريال ، أو بإحدى هاتين العقوبتين. ولا يفرق القانون القطري بين المسلم  وغير المسلم

* عمان – العاصمة : مسقط :-

يدخل الجهر بالافطار في رمضان تحت بند المقباحات الوارد في الباب الحادي عشر من القانون الجزائي و ينص القانون العماني علي معاقبة مرتكب ذلك الفعل بالسجن التكديري و الغرامة من ريال الي خمسة ريالات او باحدي هاتين العقوبتين علي كل من اقدم علي نقض الصيام علنا في شهر رمضان من المسلمين بدون عذر شرعي .

* لبنان – العاصمة : بيروت

لا يوجد قانون يجرم الافطار العلني بنهار رمضان الا ان المناطق التي يسكنها اغلبية مسلمة تقفل المطاعم و يعتبر تناول الطعام امام الصائمين نوعا من التدني الاخلاقي و يحط من مكانة المفطراجتماعيا .

* العراق – العاصمة : بغداد

يمنع في العراق المجاهرة بالإفطار ومحاسبة الذين ينتهكون حرمة هذا الشهر حيث يتم وضعهم في السجن وإطلاق سراحهم قبل عيد الفطر.

أعلن مدير شرطة أربيل، في رمضان 2009 عدد من الإجراءات التي من شأنها منع الإفطار العلني في نهار رمضان وحظر تداول الخمور في حدود محافظة اربيل، ووضع شروط على المطاعم والمقاهي منها وضع غطاء أبيض يخفي الاطعمة عن الطريق. ويشمل الحظر المؤسسات الحكومية أيضا. وعقوبة المخالف الحبس لمدة خمسة ايام.مستثنيا المرضي و المسافرين .

* اليمن – العاصمة : صنعاء

– يخلو القانون اليمني من نص صريح يعاقب المفطر جهرا في نهار رمضان الا انه يجوز للشرطة اعتقاله بدعوي فعل فاضح في الطريق او بتهمة ازدراء الاديان .

* موريتانيا – العاصمة : نواكشوط :-

– لا يوجد نص صريح يجرم الافطار العلني رغم انه من الممكن ان يدخل في الفهم الواسع لمفهوم انتهاك حرمات الله الوارد في المادة 306 من القانون الجنائي لاكن واقعيا فهو غير مجرم فبامكان المواطن ان ياكل و يشرب في الاماكن العامة بنهار رمضان .

* الجزائر – العاصمة : الجزائر :-

– لا يوجد نص صريح يجرّم الإفطار العلني في رمضان، ولكن يحدث أن تصدر قرارات إدارية بغلق محال بيع المأكولات والمشروبات و في غضون رمضان 2016 و 2015 شهدت مدينة ( تيزي وزو ) تجمعا احتجاجيا و افطار علنيا نظمته حركة الحكم الذاتي في منطقة القبائل و ذلك اعتراضا علي قيام السلطات المحلية بغلق محل فتح ابوابه خلال النهار في رمضان .

* أندونيسيا – العاصمة : جاكرتا :-

– هناك مقاطعات تمنع الإفطار في رمضان. ويتم معاقبة المفطر بالجلد في مقاطعة آتشيه.

* جزر القمر – العاصمة : موروني  :-

* الصومال – العاصمة : مقدشيو :-

– يجرم الاجهار بالافطار نهارا في رمضان بجزر القمر و ايضا الصومال تتفاوت العقوبة من تعزيزية الي القتل و بعض المناطق ايضا بالصومال تخلو من قانون يجرم الاجهار بالافطار .

– قررت الصومال معاقبة المجاهرين بافطارهم حيث حذر اتحاد المحاكم الاسلامية في الصومال عام 2006 من المجاهرة بالافطار في نهار رمضان و اتخذ اجراءات لمعاقبة المخالفين .

* الأردن – العاصمة : عمان :-

– نصت المادة 274 من قانون العقوبات الأردني رقم 16 لعام 1960 : “من ينقض الصيام في رمضان علنا ً يعاقب بالحبس حتى شهر واحد او بالغرامة حتى خمسة عشر دينارا”.

– تصدر وزارة الداخلية في بداية شهر رمضان تعليمات خاصة بعدم انتهاك حرمة شهر رمضان في المؤسسات العامة و الخاصة و الشوارع و الساحات ووسائل النقل .

– و تتضمن التعليمات عادة عدم السماح بفتح المطاعم و المقاهي خلال ساعات النهار و اغلاق جميع محلات المشروبات الروحية تحت طائلة المساءلة القانونية و جري تعميم هذه التعليمات علي جميع محافظي المملكة للعمل بمضمونها .

– و تناشد الوزارة جميع المواطنين و المقيمين علي اراضي المملكة بضرورة عدم المساس بحرمة الشهر الفضيل و الالتزام بالاداب العامة و عدم خدش مشاعر الصائمين .

* فلسطين – العاصمة : القدس :-

– سابقا كانت تطبق دولة فلسطين القانون الاردني وقد اعلنت الشرطة الفلسطينية قبل بداية رمضان 2009 بانها ستلاحق المجاهرين بالافطار والقبض عليهم وذلك استنادا إلى المادة(274) من قانون العقوبات رقم(16) لسنة (1960) و علي ان تكون عقوبة ذلك الفعل هي السجن لمدة شهر و غرامة 15 ديارا  .

– حاليا : لا يوجد قانون يجرم الافطار العلني في رمضان لمن مع كل رمضان تقوم السلطات المحلية في الضفة الغربية باصدار لائحة تحدد فيها الممنوع و المسموح و قد تختلف من منطة لاخري و عادة تسمح هذه اللوائح بتغريم المفطر علنا او توقيفه لفترة قصيرة اما في قطاع غزة فالسلطات المحلية تمنع الافطار العلني لاعتبارات اخلقية و دينية

* سوريا – العاصمة : دمشق :-

– لا يوجد قانون او نص صريح يجرم الفطر جهرا و لا يفرض علي اصحاب المحال غلقها الا ان المسلمين اعتادوا غلق المطاعم نهارا بمحض الارادة و تحديدا في دمشق يحدث ذلك في حين يمارس المسيحيون تجارتهم و فتح مطاعمهم دون حرج  .

* أيضا جاء في القانون الكويتي رقم (44) لسنة 1968 :-

– ينص علي ان تكون العقوبة هي الغرامة التي  لا تتجاوز مئة دينار والحبس مدة لا تتجاوز شهرا أو بإحدى هاتين العقوبتين على :-

1 – كل من جاهر في مكان عام بالإفطار في نهار رمضان،

2 – كل من أجبر أو حرض أو ساعد على تلك المجاهرة

– مع جواز إضافة عقوبة غلق المحل العام الذي يستخدم لهذا الغرض لمدة لا تتجاوز شهرين». كما نصت المادة الثانية من القانون على أنه يجوز لوزير الداخلية إصدار قرار بإغلاق ما يرى ضرورة إغلاقه من المحال العامة في نهار رمضان تحقيقا لأغراض هذا القانون، ويعاقب المسؤول عن إدارة المحل العام إذا خالف قرار وزير الداخلية المذكور بالعقوبة المنصوص عليها في المادة السابقة.

تصدر الجكومة الكويتية بيانا سنويا يشدد علي حرمة شهر رمضان و يحذر من الافطار العلني في هذا الشهر و اغلاق ابواب المحلات و المطاعم .

* ليبيا – العاصمة : طرابلس :-

– لا يوجد نص او قانون يجرم ذلك الفعل و لاكن هناك رفض مبدئي لهذه الفكرة فالمحال المختصة بالاكل اغلبها تغلق ابوابها بهذا الشهر الكريم و لم تعرف لبييا ظاهرة الافطار العلني و بالتالي لم يتم استصدار قانون لتجريم الفعل .

* جيبوتي – العاصمة : جيبوتي :-

– من خلال البحث في قانون عقوبات رقم 59 لسنة 1995 لم نتمكن من ايجاد قانون او نص يجرم ذلك الفعل في جمهورية جيبوتي بل انه علي الارجح عدم وجود ذلك الفعل بهذه الدولة حيث انهم لديهم عادات و تقاليد لاستقبال الشهر الكريم و الترحيب به ترحيب حافل بل وايضا انهم بداية من يوم 27 شعبان يبداء الاحتفال بقدون شهر رمضان توحي بعدم اتيان فعل الاجهار بالافطار في نهار رمضان .

* أندونيسيا – العاصمة : جاكرتا :-

– هناك مقاطعات تمنع الإفطار في رمضان. ويتم معاقبة المفطر بالجلد في مقاطعة آتشيه.

* باكستان – العاصمة : اسلام اباد :-

– يطبق بها قانونا صدر سنة 1981ليعاقب علي جريمة الجهر بالافطار الا انه تم تعديله عام 2017 لتصبح العقوبة السجن الذي يصل لثلاثة اشهر بالاضافة الي غرامة مالية تصل الي 500 روبيه .

١Mohamed Elnagar

تحت تصنيف: عفوا ؟؟ عقوبه المجاهره بالفطر فى نهار رمضان ؟؟ قانونيه وعادله