dm4588a03ktc88z05.html
المشرف على التحرير اقتصادى/ محمد ابو الفتوح نعمه الله وكيل مؤسسى حزب العداله والتنميه - قيد التأسيس ت / 01005635068 / 01119841402 / 002

Translate

اهم الموضوعات

  • https://www.facebook.com/nematallah2
  • https://twitter.com/mr_nematallah
  • {icon: "instagram", url: "#"}
  • {icon: "linkedin", url: "#"}
  • {icon: "youtube", url: "#"}
  • {icon: "vk", url: "#"}
  • {icon: "behance", url: "#"}
  • {icon: "stack-overflow", url: "#"}
  • {icon: "dribbble", url: "#"}
  • {icon: "rss", url: "#"}

شارك الصفحه مع اصدقاءك

  الفيس بوڪ  اضغط هنا
  المنتدى  اضغط هنا

اول براءة اختراع من نوعها فى مصر والعالم ... اقرأ التفاصيل

اول براءة اختراع من نوعها فى مصر والعالم ...    اقرأ التفاصيل
محركات ومولدات ذاتية الحركة والتشغيل تعمل بدون وقود اوكهرباءاو اى مصادر خارجيه للطاقه اقرأ المزيد

للتواصل مع ادارة الموقع 00201550797145

يمكن التواصل مع مسئول الموقع : اقتصادى / محمد ابو الفتوح نعمة الله تليفونيا اوعبر الواتس اب 00201550797145

الأربعاء، 5 يوليو 2017

عفوا فالغلاء والفقر والتضخم صناعه حكوميه لا مشيئه الهيه


سؤال ملح اثاره البعض مؤخرا ؟؟ واشاعوا ان الغلاء والتضخم مشيئه الهيه
وليس انعكاسا للعجز والتخبط فى السياسات الحكوميه

 وهكذا يحاول البعض ممن يعمدون لتسييس الدين وخلط الحق بالباطل ليكتموا الحق ويلبسوا على الناس دينهم ويكرسون للظلم والعجز الحكومى وفشل سياساتها الماليه والنقديه والإقتصاديه والسعى لتكريس ذلك الفشل بالدجل والاستخفاف بعقول الناس مدعين ان الله هو من يحدد الاسعار والارزاق وهذه امور حقيقيه لا شك فيها ولكن الله هو من انزل الإسلام وقد شرع الإسلام ضوابط للاسواق والمعاملات والسياسات الماليه والنقديه والإقتصاديه تكفل تعميم الغنى والرفاه بل وتحقيق التوظف الامثل للموارد والثروات , وفى تلك الحاله فقط يكون الرزق بمقدار الجهد والعمل والخبره واعمال العقل كذلك فقد كفل الإسلام حمايه موارد وثروات الناس عبر التعامل فقط بالنقود الحقيقيه التى هى مستودع حقيقى للثروه ومقياس للقيمه ومخزن للعمل , وكفل ايضا حق الجميع فى موارد وثروات مجتمعاتهم ومنع الاحتكار والاستغلال وبيع الغرر و بيع مالانملك وحرم بيع النجش وغيره وحرم الربا بمختلف انواعه وكفل طهاره الاسواق والمعاملات وقرر السعر العادل والرقابه المباشره على الاسواق ورفض ترتيب اى حقوق للغير على الثروات العامه التى يقتصر دور الدوله ازاءها على الإداره المباشره فقط اما ان نترك كل هذا ونقول برفض رسول الله صلى الله عليه وسلم التسعير لإن السعر السائد فى تلك الحاله حال اتباع تلك الضوابط هو السعر العادل , والرزق هنا سيكون انعكاس للكفاءه والدور الإقتصادى بكل ما يعنيه من وظائف تعكس العلم والعمل والخبره والإبتكار والحنكه والقدره على تلبيه
حاجات ومتطلبات المجتمع , مع كفاله الدوله لحق العمل للجميع وحفظ حقوقهم فى موارد وثروات مجتمعاتهم وكفاله غير القادرين على الكسب والعمل على اغناء الفقراء ليمكنهم الوفاء بكافه احتياجاتهم الاساسيه 
هنا سيكون السعر هو السعر الحقيقى للسلع واى تغيير لتلك الاسعار سيكون امر طارىء سرعان ما سيتم تجاوزه وسيكون الرزق هو مقدار مساهمه الفرد فى مجتمعه مع منحه كافه الفرص للعمل والإنتاج فضلا عن حقه فى ثروات وموارد مجتمعه وحفظ ناتج عمله فى صوره ثروه حقيقيه مع ضمان التكافل بينه وبين المجتمع كنوع من الضمان الاجتماعى الشامل للكافه , هنا فقط نستطيع ان نقول ان المصطفى
رفض صلى الله عليه وسلم التسعير وقال ان الله هو الخالق الرازق القابض الباسط المسعر , ولكن لماذا رفض المصطفى صلى الله عليه وسلم التسعير حينما شكا له الناس ارتفاع الاسعار ؟؟
السبب بسيط وهو ان مجتمع المدينه كان بحق مجتمع المدينه الفاضله فماذا بعد ان اقتسم الانصار مع المهاجرين منازلهم واموالهم وماذا بعد ان ترك المهاجرين مساكنهم واهليهم واموالهم لنصره الحق والفرار بدينهم , ومن هم تجار المدينه الذين يستغلون حاجه الناس ويحتكرون السلع والاقوات ليرفعوا اسعارها على الناس , هل هو عثمان الذى تبرع باكبر قافله فى تاريخ المدينه لوجه الله تعالى فى عام العسره , ام هو ابى بكر الذى تصدق بكل ماله لنصره الدعوه واعتاق الرقيق من المسلمين واغناء فقراءهم ام هو عبد الرحمن بن عوف الذى تصدق بنصف ماله , ثم باربعين الف دينار ثم قام بتجهيز خمسمائه ناقه وخمسمائه فرس للجهاد وتبرع عند وفاته لكل من شهد بدر باربعمائه دينار تعادل اثنين ونصف كيلو جرام من الذهب وتصل قيمتها الى ما يعادل المليونى جنيها بالاسعار الجاريه , ومن هو مجتمع المدينه الذى يشكو قاضيه عمر بن الخطاب لرسول الله صلى الله عليه وسلم ان احدا ليس بحاجه اليه وانه جلس للقضاء عشر سنوات فلم يأتى اليه احد وفيم يحتاجون اليه وهم قوم عرفوا ما عليهم فادوه وعرفوا ما لهم فاخذوه مثلما قال الفاروق رضى الله عنه 
وكيف يسعر المصطفى صلى الله عليه وسلم وهو من يشرف على السوق يوميا ويقوم بعمل المحتسب ويشرف على من قام بتعيينه للقيام بذلك , هل يسعر على من اشترى بئر حاء وتصدق بها على المسلمين , او على من لا يتركون ذى حاجه الا قاموا بقضاءها ولو كان بهم خصاصه , هل يسعر على من يرفضون اخذ حقوقهم زهدا وورعا وتقربا الى الله ام يسعر على من يرفضون تولى الوظائف العامه خشيه الجور ويرفضون ان يتولى ابناءهم الاماره والخلافه كما فعل ابى بكر وعمر وابناءهم عبد الله ومحمد كانوا موضع اعزاز وتقدير واتفاق من المسلمين على جدارتهم بالخلافه وتوافقهم عليهم , هل يسعر على من عملوا طوال حياتهم بغير اجر وحينما تقاضوا اجورا زهيده مقابل التفرغ ردوها من حر مالهم الذى اكتسبوه قبل ولايتهم لامور المسلمين وهل يمكن مقارنه هؤلاء بوزراء اقتسموا الاسواق بين شركاتهم الخاصه وسائر الشركات الاخرى وقننوا لانفسهم وشركاتهم الاحتكارونحن نتحدث من واقع قضايا تم الفصل فيها ضد بعضهم , ام هل يمكن مقارنه هؤلاء بمبارك وابناءه ورموز نظامه الذين تملآ اموالهم خزائن بنوك اوروبا والولايات المتحده وامريكا اللاتينيه وجزر الكاريبى بل وجنوب افريقيا واسرائيل , هل يمكن مقارنه هؤلاء الذين يرفضون الولايه مع استحقاقها بمن لا يعينون للوظائف العامه سوى الاقارب والاهل والاصهار والنافذين ويتركون الاعلم والاتقى والاكفأ برغم ان ذلك خيانه لله ولرسوله ولجماعه المسلمين مصداقا لاحاديثه صلى الله عليه وسلم , هل يمكن مقارنه هؤلاء بمن ضاعت لديهم الحقوق وشاعت الرشا والبراطيل بل وضاعت الدماء والاعراض وشاعت تجاره الاعضاء واغتصاب الحقوق والبشر والدماء دون ان يجد الناس من ينصف ضعفاءهم من اصحاب المال والنفوذ , وهل يمكن مقارنه التشريع الالهى للمصطفى صلى الله عليه وسلم الذى لا ينطق عن الهوى بمجالس لا تستطيع ان تنطق بمايخالف اراده حكوماتها وسلطتها التنفيذيه والتى لا تستطيع الرقابه عليها لا القيام بوظيفتها الرقابيه ولا التشريعيه بغير موافقه مسبقه , 

وجميعنا راينا برلمانات يتم تعيين اعضاءها بالكامل فى ظل انتخابات صوريه زائفه , وكذلك ينبغى ان نعلم جيدا ان المصطفى صلى الله عليه وسلم حينما كان يرفض التعامل بغير النقود الحقيقيه والتى هى الذهب والفضه مع قبول بعض الوان المقايضه اليسيره , فقد كان يحمى ثروات الناس ومدخراتهم وعائد اعمالهم , فلا قام يوما وطلب ثلثى اموال الناس وثرواتهم بقرار منفرد ومفاجىء كما يفعل محافظ البنك المركزى ومخططى السياسات الماليه والنقديه , بزعم ان ذلك سيزيد الصادرات ويحد من الواردات برغم فشلهم فى التعرف على اثار ذلك على الإقتصاد الحقيقى وداخل مختلف قطاعات الاقتصاد بل لقد فشلوا فى التعرف على السعر الحقيقى للعمله والتنبؤ به وهو ما افشل ما استهدفوه من سياسات , كذلك فقد كان المصطفى صلى الله عليه وسلم استنادا للشرع الحنيف حريصا على طهاره الاسواق والمعاملات بمعنى ان الإسلام حرم التعامل بالنقود غير الحقيقيه وحرم التعامل بالربا وهو ما يكفل القضاء مبدئيا على التضخم بانواعه وحرم المضاربه والطلب الزائف وحافظ على قيمه العمل والثروه , كذلك فقد حرم الإحتكار بجميع انواعه وحرم بيع الغرر وبيع النجش وحرم الإحتجار والإحتجاز والحكر و كذلك وحرم بيع مالا تملك وحرم شراء الغير معلوم او محدد المقدار والقيمه وحرم بيع المقيم للغائب اى ان يبيع التاجر المحلى السلع لحساب تاجر اخر من غير المقيميين مقابل عموله ومنع البيع والشراء بالعينه , بل للبضاعه الحاضره وسمح بالبيع الاجل وبيع السلم بشروط تكفل طهاره المعاملات , وتمنع كل الوان الربا والإستغلال وهو ما يعنى ان الإسلام قد رفض التسعير لكنه رفض ايضا كل الوان الاحتكار فى السلع والخدمات وحدد نسب مقبوله للربح عن طريق سعر المثل او السعر العادل , ورفض كافه الوان احتكار السلع او منع بيعها للمستهلك انتظارا لغلاء الاسعار ومنع الغش والغبن وبيع الغرر وبيع مالا تملك وشراء الغير محدد وحرم الربا وهو ما يقضى على جميع الوان الإستغلال واكل اموال الناس بالباطل , كذلك فقد حرم الرشوه , والإدلاء بالاموال للحكام لاكل اموال الناس بالباطل ومنع اجازه او ترتيب اى حقوق عينيه على الثروات العامه وجعل الناس شركاء فى الماء والكلأ ومصادر الطاقه او النار كما قال صلى الله عليه وسلم , كذلك فقد اوجب الإسلام فوق كل هذا الزكاه وكفاله غير المستطيع واكساب المعدوم وجعل ذلك فرضا بالقدر الذى يسع جميع الفقراء فقال لقد فرض الله على اغنياء امتى بقدر الذى يسع فقراءهم فلن يجهد الفقراء اذا جيعوا او عروا الا بما يصنع اغنياءهم الا ان الله يحاسبهم حسابا شديدا ويعذبهم عذابا شديدا , وكذلك فقد قال ما متع غنى الا على حساب فقير , وطالب بالقصد فى الانفاق والبعد عن التبذير والوان الترف , وجعل العشور والخموس والخراج بمثابه اقساط لتامين شامل تكافلى لسائر افراد المجتمع وضمن للناس ارزاقهم واعمالهم وصحتهم وحياتهم وعقلهم ودماءهم واعراضهم , وجعل الدوله تكفل كل ذلك وتضمنه , وجعل وفاه الجائع براءه من ذمه الله تعالى لاهل محلته اى موجبه لعضب وعقاب المولى عز وجل , 


فما بالنا بمجتمعات يموت الناس فيها من الجوع والمرض ويعانى غالبيه سكانها من امراض الجوع المزمن كالانيميا الحاده وسوء التغذيه والتقزم الذى يصيب نحو ربع اطفال مصر وتصنفه منظمه الصحه العالميه كاحد الوان الإعاقه , وتبدد الدوله فيه مدخرات شعبها ومدخراتهم التقاعديه ومعاشاتهم فتضيعها بعائد حقيقى سالب او صفرى ليأكلها التضخم ولا يجدوا حد الكفاف عند تقاعدهم , ناهيك عن نهب مدخراتهم بالبنوك بفائده سالبه لصالح رجال الاعمال والنافذين بينما يحرم المجتمع وصغار المستثمرين والمهنيين من استغلال تلك الاموال فى انشطتهم الاقتصاديه المختلفه , ناهيك عن تبديد الموارد النادره والناضبه باسعار شبه مجانيه لصالح مافيا الفساد والاحتكار وتقنين الاحتكارات بالاسواق ومختلف قطاعات الإقتصاد , دون وجود اى مبرر او مقتضى الا الفساد السافر , ناهيك عن مختلف الوان التلاعب والعبث فى الإنفاق الحكومى وفى تنفيذ المشروعات الحكوميه حتى وصلت فعاليه الانفاق الحكومى لمعدلات متدنيه للغايه , وحتى شاع الفقر والجوع والبطاله والامراض الوبائيه والقاتله نتيجه السماح باقصى درجات التلوث البيئى لتوفير الاستثمارات ولصالح بعض رجال الاعمال من النافذين الذين يحتكرون الصناعات كثيفه استخدام الطاقه والاكثر تلوثا للبيئه بل وتدعمهم فى الوقت الذى يبيعون فيه فى الاسواق باعلى من الاسعار العالميه , فما بالك وقد نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الموبقات ومنها قضاء الحاجه فى الماء الجارى ما بالك بمن حولوا مجارى المياه العذبه والبحيرات الى برك صرف صحى اسنه طبقا لتقارير رسميه لوزاره البيئه وهو ما ادى لتفشى الامراض الوبائيه والسرطانيه وغيرها , ناهيك عن التلوث بالمبيدات والمخصبات والمعادن الثقيله التى تسبب السرطان والزهايمر والتخلف العقلى وامراض الكبد والكلى وغيرها , يا ساده الإسلام وان رفض التسعير فإنه رفض كل انواع الاحتكار والاستغلال والتلاعب بالاسواق وفرض الاسعار من التجار او المنتجين استغلالا لحوائج الناس ومنع بيع الحاضر للباد وهو ما يمنع استغلال حاجه الناس واحتكار الاقوات والسلع لحين ارتفاع اسعارها وجعل عقوبه ذلك التعزير بل والمصادره , وقد حرم كل الوان التضخم الزائف والربا , هنا فقط يكون ارتفاع الاسعار امرا طبيعيا لا يجب التدخل بشأنه لانه يعكس التوظيف الامثل للثروات والموارد ويعكس حاجه الناس واهميه تلك السلع التى يختل الاقتصاد نتيجه لمنعها او تسعيرها باقل من قيمتها وتظهر مشكله اكبر هنا يكون على الناس الصبر اما ان يكون الاحتكار فى مختلف قطاعات الاقتصاد ويكون الغبن والغش وبيع الغرر هو اساس المعاملات والنقود الورقيه التى تتغير قيمتها يوميا نتيجه لقرارات وسياسات حكوميه بائسه , وفى ظل انعدام الرقابه على الاسواق وغياب المحتسب او قاضى الاسواق وغياب رقابه حقيقيه فعاله على جوده السلع وقيمتها واسعارها , ثم بعد ذلك نحتج وندعى ان ارتفاع الاسعار هو مشيئه الهيه فهذا من ابشع الوان الكذب والإفتراء على المولى عز وجل بل هو من الوان الفسوق بالناس مصداقا لقوله تعالى " وَلا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُوا فَرِيقًا مِنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالإِثْمِ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ (188)" 

اذا اردتم الا تسعروا ورفضتم التدخل لمواجهه الفقر والغلاء فالتزموا بشروطه صلى الله عليه وسلم اولا وامنعوا التعامل بالنقود الورقيه وحافظوا على قيمه العمله الحقيقيه او تعاملوا بالنقود الحقيقيه , وامنعوا الربا فى التعامل وامنعوا كافه الوان التضخم الزائف وفعلوا الرقابه على الاسواق وامنعوا بيع الغرر والغش والغبن والاحتكار والاحتجار وامنعوا ترتيب اى حقوق للغير على الموارد والثروات العامه التى تباع وتشترى من قبل الحكومات بغير حق بدلا من ادارتها لصالح الامه , واكفلوا كل غير قادر واوجدوا العمل لكل راغب فيه وقادر على الكسب , وامنعوا كافه الوان الترف والبذخ ولا تولوا فى الوظائف العالمه الا الاكفأ والاعلم والاجدر بكفايه حوائج الناس لإنكم حينئذ تكونوا قد فعلتم الطلب الحقيقى ووصلتم للاستغلال الامثل للموارد والثروات او تسيرون على طريق تحقيق ذلك والا فانتم تكذبون على الله وتخادعون الناس وتشتروا بايات الله ثمنا قليلا , وكأنما تؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعضه وتكتمون الحق وانتم تعلمون - اللهم بلغت اللهم فاشهد وصلى اللهم على محمد وعلى اله وصحبه وسلم
اقتصادى / محمد ابو الفتوح نعمه الله
الخبير الإقتصادى وخبير الإقتصاد الإسلامى

0 88: dm4588a03ktc88z05.html

إرسال تعليق

زراعة القمح ومختلف انواع المحاصيل بماء البحر بدون معالجه او تحليه

زراعة القمح   ومختلف  انواع المحاصيل بماء البحر بدون معالجه او تحليه
زراعة القمح ومختلف المحاصيل الرئيسيه بماء البحر بدون تحلية او معالجه

قضية وجود خالق للكون

قضية وجود خالق للكون
اثبت العلم حتمية وجود خالق للكون واستحالة خلق الكون بالصدفه وهذه شهادات لعدد من اكبر علماء العالم حول ذلك

الموضوعات الرائجه

احدث الموضوعات

هل تقود اسرائيل العالم ؟؟ فضح اكاذيب نتنياهو ؟؟


هل تقود اسرائيل العالم ؟؟ فضح اكاذيب نتنياهو وسقوط اسطوره اسرائيل 




 

فضيحه خالد الجندى وسعد الهلالى ويوسف زيدان حول عدم تحريم الاسلام لشرب الخمر والنبيذ

اثبات جهل ودجل الماركسى اسلام بحيرى